[1st Verse]
بدأت أنظم الشعر في سن بسيط لجذب إنتباه فتاه
لكن من أول قصيده وسطر وأول قافيه نظمتها فالشِعر
على أنقاضه بمعاني البحر ، إتعرضت لعنصرية الفِكر
دي مش قصايدك... مش ممكن... مستحيل لا يُمكن يكون انت

فا ندمت إني أهملت قيمتي وعنصرية مستمرة لحد امتى
واعتبرت الشعر بنت واتبنتها ببقى خايف في حضن غيرها
بنظم شعر برثي نثر ، شاعر وناثر برقع معنى اتكسر
بضيف معنى ، لكن قراء مش لزمني... جمهور أعمى

بتعامل مع كل قافيه انها الأخير وإني في لعنة الإله
أكون مشهور محبوب عمر ما كان ده اللي بتمناه
لكن المعنى تاه بنظم سهام الشعر في كل اتجاه
خسرت حسي فالكتابه اتغير المعنى واتغيرت وكل حاجة معاه

دعيت كتير للإله لكن مكنش في استجابه لدق الباب
لكن أرائكم عباره عن Bla, Fuck, Lap, Bla
مؤخراً اكتشفت اني أمير الشعر والشعراء
وهاجمت طه حسين في أضعف قصائدي لما اتهكم ع القرآن

[Hook]:
أنا فكل قصة فكل رواية ، حتى في جزء من المقال
بيترمي عليا كفر الأثقال ، ويقال من المرء ما يقال
آدم في عهد كان أنا ، وحمزة اللي فخائنة البار انحنى
واللي اتهم بالجنون في عدسة الواقع ده كان أنا

[2nd Verse]:
لكن أنا مش أقوى من الشعراء اللي بتحاول بيهم تقارني
بس الأعظم لكوني المقارنة بأضعاف سني
إمرؤ قيس، احمد شوقي،الجاحظ، حسان، و أبو الطيب المتنبي
لكن سن قلمي متقصفش ، ورقه تأمنلي مني متتبرجش
معلقات زهير على جدران الكعبه لكن معلقاتي على عرش المتكبر

مش صدفه أختار الصفه الإلهيه دوناً عن الباقي بالتحديد
مشهد الغرور وضح ، لكن تفسيره فالفيرس الأخير أكيد
لكن للتمهيد فالمستفاد كنت ضحيه للغرور الغير معتاد
فانفجرت زي البالون اللي لما ضغط تواضعه عليه زاد

فأهملت كتابتي لما العنكبوت بقى بيته الورق والقلم اتمرق
لكن حاولت اتقبل فكرة اني فقدت حسي وبدأت أصدق
فا رجعت أسرع للقلم والورق وبالمعاني بدأت أخلق
لكن هضخ أقيم معنى بسطور جارحه وملعون القارئ الأعمى

بكتب بسرعه الضوء وبرثي وبقوة الصوت وبمدح ببطئ الفيل
سهل الاقي لفظ قوي لكن الصعب الاقي لفظ جميل
لكن مؤخراً مدحت آنستي و وفقت ما بين الأمرين
وحسي الشعر بقوة إتدفق فا حسيت أني رَب قلم العالمين

[Hook]:
أنا فكل قصة فكل رواية ، حتى في جزء من المقال
بيترمي عليا كفر الأثقال ، ويقال من المرء ما يقال
آدم في عهد كان أنا ، وحمزة اللي فخائنة البار انحنى
واللي اتهم بالجنون في عدسة الواقع ده كان أنا

[Bridge]:
قولوا عليا مُختل بس في يوم معين هلاقي بصيص حلمي
و هعيش حياه ما بعد الشهره و هتقدسوا التراب اللي هتسدوسوه رجلي
بس الحلم مني بيهرب كل مادى مني بيجري
بطفره كبيره ، كتابتي فلسفة بدمج أفكار على إيقاعات هجينه

فا لو انا شاعر مجرم ، و الشعر جريمتي الوحيده
وقصائدي كانت أداة الجريمة ، وقفيتي كانت تبقى الوسيلة
و الفان عمره ما هيكون الضهر اللي هيسندني وقت الضيقه
ازاي ممكن أوصل للكاتب صاحب الكتب الأفضل مبيعاً

[3rd Verse]:
أفتكر من 3 سنين لظهور مرضي جداً بالغرور
لما كنت إلى حدٍ ما ع خطوات النجاح كان زماني مشهور
بفكر قبل ما بألف وبألف بعد ما بصمم الغلاف
وبألف قبل ما بكتب وبحول PDF قبل ما برفع و أنزل

بعمل كل حاجة بنفسي ، ممدتش ايدي لحد تاني غير نفسي
مكنش ابداً غرور ليا جس ده كان إكرام وثقةً بالنفس
لكن الأكتر هوس فالموضوع لما اتواضعت اتداست بالنعول
لما الإكرام كان إنعكاس ديناصور والغرور كان نظير الغول

والجزء الاكتر جنون حب الناس للغرور مع التناقض فيه
لكن مقدرتش وقتها استغل لكن لو رجعت كنت عملت بيه
حب استعباد أنا مش أصنام لكن عمرهم ما كانوا ابراهيم
أنا مش أبرها لكن أديت لجزء بسيط دور الفيل

والأعظم جنون لما امتنعت عن الغرور إنعدم الجمهور
واتطفت شرارة الضوء الأولى فا انعدملي الحلم الثانوي
كارهين عدم إجتماعي رغم حبهم لشخصي المنطوي
بس القلم كان روي والورق كان سوي لما الآلم كان قوي
فا بطوي ورق فيا اتحرق لأن الشر فيا اتخلق والسبب من غيره بصاب بالغرق

[Hook]:
أنا فكل قصة فكل رواية ، حتى في جزء من المقال
بيترمي عليا كفر الأثقال ، ويقال من المرء ما يقال
آدم في عهد كان أنا ، وحمزة اللي فخائنة البار انحنى
واللي اتهم بالجنون في عدسة الواقع ده كان أنا