[Intro]:
نعم أحياناً تكون مثل ما لا يعجبك
إنها فقط لأنك دائماً تبتسم
عندما تكون مُنهك من الحياة
بينما أنت تُخفي حزنك بداخلك

[1st Verse]:

لأجل ماذا أُحارب ، لحياة لن تكون(ما أريده)
أشعر بالعار عليّ ، إنها تُمطر ربما أستطيع أن أرى
ولكنني رأيته يحضُنكِ ،عيني تَكذب علي
إن ذلك ليس الحقيقة ، لقد كان كابوساً ، لكنني رأيتُكِ

لماذا لدي حظٌ سيئاً ، عيناً كاذبةً ، فوتون غبي
لماذا القدر يتحكم بي مثل زهر الطاولة
لقد إنفجرت مثل القنبلة ، أشعر بها إنها قادمة مرة أخرى
ليس لدي منزل لأنني لأجلٍ طويلاً كنت وحيداً

ولكن عندما كنت وحيداً الجميع قال لي: " سأكون بجانبك قريباً "
ولكن " قريباً " تلك لن تأتي الآن أو فيما بعد
والحروف القادمة حقيقية وهي أنهم قد ذهبوا إلى الأبد
والحقيقة التالية هي أنني عندما أكون وحيداً أشعر أنني أفضل بكثير

تباً لكم جميعاً أحباء أم أصدقاء ، أنا لستُ غريب أبداً أو مُحالاً
أنا مثل النهر ، كذبِك كان موجتي بتردد مُكتمل
أنا أبحث عن مُنجد ، ينقذني من كل ذلك و مني
ربما أكون أخذت آلماً كبيراً عني ، أنا لست شبكة عنكَبوتاً

[Chorus]:
أنا مُهرج مجهول ، أجل أنا مُهرج مجهول
الذي دائماً يبتسم حتى عندما أشعر بأنني سقطت
الذي يضحك دائماً حتى عندما أكون غارقاً في كآباتي
لقد وضعت حياتي لملك الموت ، لقد أرهنها

[2nd Verse]:
نعود لماضي الطفولة ، لأول هجوم ، لقد خفقت
أطفال غريبة هاجمتني لأجل عاهرتين
الآن أقول مرحباً أيها الأطفال الصِغار ويا عاهرة
لقد وضعت الشرارة للنار ، لقد بدأت تلك الحرب

لقد كنت طفلاً غريب الأطوار ، حزين لكن مثل المهرج لدي نكتة
لكن ما الذي حصلت عليه؟ ، حياةً مزيفة لأنّ حقيقتي أنني حزين
سيئ ، مُشتت ، وحيد لكن وجهي دائماً يُرى مُبتسماً وسعيداً
لذلك إعتدت أن أجعل مشاعري تدفق بأوراقي
الآن أفعلها في الراب

وحقيقتي ، أنني مهرج حزين
الذي يبتسم دائماً حتى عندما أشعر بالسقوط
أقطع من حقيقتي لأجل ناس أغبياء ، مثل آلة جذ العشب
أنا إيمنيم تحت الأرض ، ولكنك تدعوني ذلك الجبان ليل واين

وأنا لست خائفاً أن أمشي على خطي السريع
وأُحارب بتلك اللعبة ، لا أهتم أبداً لآلامي
أعرف أنه أمرٌ مجنون ، لكن أفضل من الشيخوخة
يا رجل صعب علي أن أبني شهرتي ، ولكنني سأفعل

[Chorus]:
أنا مُهرج مجهول ، أجل أنا مُهرج مجهول
الذي دائماً يبتسم حتى عندما أشعر بأنني سقطت
الذي يضحك دائماً حتى عندما أكون غارقاً في كآباتي
لقد وضعت حياتي لملك الموت ، لقد أرهنها