PsychopathMahdi
Da Red Carpet [AR Subtitled]
[1st Verse]:
السجادة الحمراء كانت بيضاء قبل أن أقتلهم وأرسلهم إلى إلهي
لقد أسقطت دمائهم بكل مكان وأنت قولت يا إلهي
لأنهم جميعاً زُناة ، وأنا أُطبل على بوقي
أخيراً أخترت القتال ، أنه خياري الوحيد لقد قررت

تُحاربني؟ نسيت من أكون ، حقاً يا رجل يا إلهي
لقد كُنت الكبش الأضحية ، أنت لست إسماعيل لكنني إبراهيم وليس هُناك رُسل أُخرى
بتلك اللعبة ، أنني مجنوناً ، خُذ مسدسك من جيبك وأقتلني بقاعة المشاهير
تلك المرة من الأفضل أن أقول تباً ثُم لعنة الرب

أنهم يدعونني بـ آدم لأنني أقتلهم صباحاً لشروق أفضل
بكل مكان أذهب إليه أنني أمنعك ، أنا الرجل الحزين كالعجوز
أنا يسوع بتلك اللعبة لكنني لم أحظى بمريم
أنا رسالة الإله التي مزقتها ورفضتها كأنها رسالة مُهملة

أنتم يا ملاعين سوف تموتون ، سوف تنتشون بكلماتي
أنا أفعل ما يخصني ، أنني مصاص دماء ، كلماتي كالإحصاء والفيزياء
لقد نشأت بالشِعر ، عندما ألقي كلماتي تباً للعامة والبطولية
أنا واحد من الطوائف المُسلمة وسني ، لكن بالرب كأنها ملحمة

أنت قضبان القطار بينما أنا كُنت القطار
من الجميل أن أضاجعك بينما المساء تُمطر
أنني يورانيم ، سوف تنفجر ، 7 ألوان أنك ترى قوس قزح
أنني مُخدِر وأنت لست مثلي ، وعندما تكون الشك

سأكون أنا المُخدِر وأنت مُخَدَر لأنني من أجعلك منتشياً
أنني أشم رائحة شيئاً ما ليس جيداً ، أنها النيران ، سوف أنفجر
لذلك سأعلمك الراب ، أعطيك القافية واللحن
بينما تقوم بالجنس الفموي لي أنا أستمنى وأُنادي لسايكو

[Chorus]:
عُد للخلف عندما تراني عائداً، أنني عائد
لقد أنتهيت وعُدت من حيث أتيت ، أنك بشع جداً ، بشع جداً
وطريقك مُغلقاً ، أنني هُنا مع قُفلي ، أنا مُعجباً بأغنية فاك
المفاتيح ببنطالي ، على قضيبي ، لقد كُنت مؤطراً

[2nd Verse]:
لدي عضو بحجم الرجل الأخضر ، يا رجل بصُغري كل ما حصلت عليه الطباشير
لقد ترعرت على الرأي العنيف ، ولم أحصل على حديث مُتبادل
أفعل ذلك ولكن ذلك لا ، لقط تخطيت رصيف المُشاة وكسرت الإشارة
أنني خارجاً عن الرصيف الجانبي ، كل ما حصلت عليه اللعنة وحظ سيء

أنت تُلقي بقافية أنا أُلقي بقوافة مُثيرة كأنها عارية
عندما أسمعك ، أشعر بالغثيان ، أنني اجرح عندما
ألقي القوافي ، بسُفل الأرض سأتركك ، أنت خائفاً
أنني أقوم بالأفضل ، لقد كتبت 6 ألبومات وأنت أصدرت 6 مقاطع جنسية

لأجلي ، عاهرات صغيرة لا يستطيعون هزيمتي
أنني أبصق كلمات حُرة ، وأنت كل ما تفعله يُضحكني
وأتبول على القوافي التي تقولها وسرقتها مثل الميكروفون
واحد إثنان ثلاثة ، أنت رابر مُزيف وأنا حقيقي ، وليس هُناك من هو أفضل مني

وأنا لا أقوم بأي جميل كتابي ، كلماتي صعبة ليس طبيعية
لأنني رابر مُجرم ، وأنت سريري الأبدي
أنني حقيقي وأنت مُزيف ، أنحني بظهرك إلي
لتحصل على المنوي ، بمؤخرتك ومهبلك وقُرب الشرج

أنني غارقاً بكلماتي فالراب ، أقرئها ثُم أستمني
لقد أخذت التاج والقضية ، لأن كُل شيء هالك حولي
هل حذفت المقطع ، لأنني نسيت المعلومات الداخلية
لقد كان تراكماً كبيراً ، لقد حصلت على حشد غاضب كامهرج آتي متآخراً

[Bridge]:
فما هي أحرف إسمي؟
مهدي
ويدعونني بذلك لماذا؟
لأنني الشخص الوحيد القادر على أن يقبض روحك
أو يأخذك لمكاناً أعلى كأنك مُنتشين حيث تقولون للعالم وداعاً

لمرة أخرى قُلت ما هي أحرف إسمي
مهدي
ويدعونني بذلك لماذا؟
لأنني الشخص الوحيد القادر على أن يقبض روحك
أو يأخذك لمكاناً أعلى كأنك مُنتشين حيث تقولون للعالم وداعاً

[Chorus]:
عُد للخلف عندما تراني عائداً، أنني عائد
لقد أنتهيت وعُدت من حيث أتيت ، أنك بشع جداً ، بشع جداً
وطريقك مُغلقاً ، أنني هُنا مع قُفلي ، أنا مُعجباً بأغنية فاك
المفاتيح ببنطالي ، على قضيبي ، لقد كُنت مؤطراً

[3rd Verse]:
تباً لـ ليل يوزي ، ياتي ، بامب وتباً لتسعة وستون
أنا بالجاكوزي ، تباً لترامب ، لقد حصلت على الجنس بذلك السطر
قضيبي مُزعجاً لمهابلهم ، أنه وقت التنظيف
أنهم ليسوا مؤدين المدرسة الجديد من الراب وغالباً ليسوا رابرز

أنني أموت بالبطيء عندما أسمع هؤلاء الرابر يكذبون
كلماتي مُتعددة الإنضباط ، وتجد تعدد المقاطع اللفظة بسطوري
بدون تحديد أنهم محددون ، أنتم ملكاً لي
لكل رابرز المدرسة الجديد ، ذلك وقاء ذكري هدية عيد الحب القادم

لأنني لا أريد أن أحصل على طفل أحمق بتلك اللعنة
لأنني ضاجعت والدته بمهبلها الواسع وتدفق منويّ بها
أنني غائراً من الرابرز القُدامى ، أنهم لم يسمعوا لهؤلاء لأنهم ماتوا
أنني أحميهم ، وأفرغت ما كذب به الرابرز الجُداد

وتباً لنيكي ميناج أيضاً ، أنت مُزيفة كالمنتاج
أنتي رخصية كالنسب كافيلم مصري يُدعى ريجاتا
الجسد ، الصدر ، الكلمات ومسيرتك الفنية سألقيها بالمرحاض
من الأفضل أن تكوني عاهرة بمكاناً ما وتحصلي على الأموال من العُهر

[Outro]:
الألف، كُل الشر الذي بالأرض قد بُرِك بي
الدال، ميتاً لذلك لن تستطيع قتلي
الألف، رابر أبجدي ، حقيقي ومُخدِر
ميم، رجل أتحمل مسؤلياتي بنفسي ، الآخرون ليسوا كذلك