Maher Zain - ماهر زين
’Ala Nahjik Mashayt
دومًا تخطرُ أنت ببالي
أسألُ نفسي عنكَ وحَالي
هل شابهتُك في أفعالي؟.. هل أرضَيت؟
أحيا بحياءٍ في ذاتي
يجعلُ نورَك نبعَ صِفاتي
ألهمتَ شعوري وحَياتي .. فتسامَيتْ
ومشيت
على نهجِكْ مَشيتْ
بدربِكْ مَضَيتْ
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
على نهجك مشيت
ومِنكَ استَقيت
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
أتبَعُكَ رقِيًّا وكلاما
لو كذبوا.. صِدقًا أتسامى
لو جرحوا.. لوّحتُ سلاما.. وتغاضيتْ
وسيبقى نهجُكَ عُنواني
ذقُتُ الجنّةَ في إيماني
قاسيتُ وطيفُك أنساني ما قاسَيتْ
ومشيت
على نهجِكْ مَشيتْ
بدربِكْ مَضَيتْ
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
على نهجك مشيت
ومِنكَ استَقيت
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
رؤياكَ ولُقياكَ مُنايا
في إثْرِك صبري وخُطايا
مهما واجهتُ بِدُنيايا
أو ضَحَّيت
على نهجِكْ مَشيتْ
بدربِكْ مَضَيتْ
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
على نهجك مشيت
ومِنكَ استَقيت
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
على نهجك مشيت
ومِنكَ استَقيت
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت