[المقدمة]
غالبًا بعد التراك ده هتستنوا طفش تلاتة
أنا ماكنتش عايز أقول الكلام ده كله وبتاع
بس، مش فارق معايا الصراحة

[المقطع]
أنا والكون بنفس الرقم
ع التردد وقت الخطر
ماشي ع الخط
وعقلي إلا واعي
فجر نفسه زي حبر طفح
موتوا ولا دوه الغرض
عملت الصح ولا الغلط
تقريبا دي جهنم، مش قادرة تستنى
بتتمنى إنها تقيد ونزود الحطب
فنهون مرمطة
بارانويا بتسيكبني
بشوف حاجات هتحصل تبقى حاصلة
يا تبيع الكل معاك، بنقصك نقدا
يا تروح النص التاني وتنسى أصلك
خالصة أصلاً
عارفين الطريق ومحدش قالنا
النور في القلوب، أنا محدد كل ده
بحدف قنابل بلساني عشوائي
فبتضرب بالسنج، إيه الأوضح من كده؟
ما فيكوش حد رابها كان حل المعضلة
نفخها، لفحها، مخدتش وقتنا
مكاتش في صفنا وعملنا المعجزة
بنفكر ونقولها وبنحكم عقلنا
بسأل البوب كان مين
واحدة بالحب وعميد
بنعيد اللقطة شقيق
أكيد هتفضّل دي
مترب ومتوتر
لا أشوط الطلقة تصيب
منشطات عملتلي حاجة
بتخيلها درجة درجة
شيطان وإبليس على إبن آدم
فستحملها حركة حركة
عيني بتقفل وببهرج
وتشوف إيدي إتش دي
الرؤية بتوضح لما القطر يدوس
على الوش بإكس دي
نجوم في فريم مبكسلين
تقارني بمين بالعكس شيل
سحبة أكسجين
ما بنقولهاش إلا لو ريل
ولو هنبان متكسكين وملهاش كبير
لسه مسيكب، لسه مغيبب
لسه سالك، لسه لين
ع الموانع في الي اتبيت
طلاما صحيت بقيت كويس
إكتب كل دوه وأيد
مش دريان والشلال
منخطرش مش ع الميزان
مبنشعبطش غير ع اللي يجعشع
الجو مجعشعش
بكلمة راب
تتحول سلعة ولا تروح تبعجر
تالت دماغ وبلعبها صعبة
ببتديها بقفلة وبلعنها قعدة
فولعها شعبر، فجمعها بأكتر
يا تشيل حاجة دي
طفش حاجة دي
طفش حالة دي
طفش حاجة دي
طفش في حالة دي
إختارت إن أنا سيح
شفط صناديق
ضغط الحاجة دي