[المقطع]
طول ما في إيدي السلاح ساعتها أحكي في سلام
الطلقة دي للخوف، تتساب في الوقت ده
فكرت فيها ألف مرة قبل ما أنام
صحيت لقيت الألف برة بقيت تمام
بمشي على السيناريو وبتفادى الحوار
برجع بالحقيقة من وسط السراب
صعب أقول قرار وسط الترددات
في ليل طويل مـ Trip ومش باينلي نهار
ما سمعش منك كلمة، وفر النصيحة
بالنسبالي أروق نصيحة إني ما أخدش نصيحة
ما عنديش أخسره واللي كان على الربط إتفلت
الميزان على الرف مأمن، على الشعره هتتسن
عقلي واعي ومأمن بس باللي شفته
والدنيا دي غشيمة وأنا في وش المدفع، إقطم
رفعت الراية البيضا، وشي تجاه الحيطة مسلم
عيني جت على الصيدة، عملت زئبق هتتسلم
نسيت أنهيها بدري عشان مالقتش مني رجا
بس قلبي ما جابنيش وكل مرة حاولت جلت
مافيش حد يقول ده غيري، فدي رسالتي وهفضل أنا
في إيدي سلاحي اللي بعمله، عايز أثبت بيه الزمن
كانت هي الطلقة اللي أما أضربها ما تخيبش
بس إتشاطت، لفت دارات، ما نفعتش رجعت غبت
خطايا تزيد على الليستة لحد ما وصلت للسابعة
بغري شيطاني بيتنطط وأنا على الثبات عامل مش سامعك
تاهت في إنعكاس مرايتي، شافت فيها اللي ما إتشافش
كلمة واحدة مستنيها، إهدى روق وما تخافش
إتسحلنا في اللي عدى، طلعت منها غير خدش
قروش بتشم الدم تكمل أكل في لحمك
قبل ما تحاسبني لوم ماضيا
لوم اللي إتشاف، ليه ما تحركتش، دي القضية
لوم المكان، نفسية جضت
لو رجع بيا الزمن هعمل نفس الشيء لمرة
هفضل أنحت فيها وأقنع عقلي إني بتهرب
محتاج وقتي فميتين العالم برة
في جيبي قد الضربة
تعاملات في الضالة وبتترى
أنا في الطفش، أنا متدعفل، وشي واقع مني سيكا
تمم حالك لحالك، ما ترغيش حالاً لهينك
ملوك مدينة، اللعبة بتاعتي ومش شاريها
تطلب هجاريها، خلي بالي أولى بيها وما جليها
بجري من نفسي القديمة، حالفة ١٠٠ يمين تقتلني
في نفق آخر نور بعديه كابوس، صحيت لقيتني في حلمي
عايزة مني حاجات دفناها كانت جواها
أبيعلك روحى جوة إزازة ومش مجازاً
ما حدش هيموت مرتين
شوفتني وصلنا لفين
ما بقيناش إحنا الإتنين
المكتوب على الجبين هتشوفه العين
ربك وحده عالم اللي متقدر في الغيب
ربك وحده عالم باللي داير
وإزاي نجينا بدون خساير
كنت بنسى إني موجود، ميت وغايب
شفت فيها اللي حسسني إن أنا عايش
ملخص الكلام، كتره هو اللي مأخرك
مابقتش حاسس غير الغضب دايمًا مؤخرًا
دخان خلاني معمى، طير غيوم عمل مطر
الحب توت، ترجع ترجع تفوق من الأفورة
بس أنا بحاول أكون منطقي لآخر لقطة
علامات ما بتظهرش غير أما تكتر أما تسقط
أصطاد الشبك جاهز، تصطاد السمك بتلقط
آخرتها بننجزها من مكان غير ما تتوقع
بع
[الخاتمة]
من ساعتها وأنا ما بديش أمان لحالي
ما بثقش في حد ودوه المبدأ بالنسبالي
من ساعتها وأنا ما بديش أمان لحالي
بارانويا ما تقربش حد مني