[المقطع الأول]
نزيد نهز الستيلو باش نحكي على فلسطين
ورا تاريخ 48 و حرب 67
ورا و الدمير و اغتيال عرفات
ورا الضربة تاع جنين ورا مئات الوفيات
هنا فهذ ليامات اليهود آي خلقت قصة
عالقدس المقدسة باه تتقسط و تولي مقسمة
جابوا سياسة قاسية و تفصل بين الناس
"وحايد خيروا "فتح" و وحايد خيروا "حماس
و زيد فوق هذا كاينين عشرة فصائل
على قد ما يكثروا اليهود في مصايب
خسائر مادية و أعمال استشهادية
مالا لازم تلخيص باش نفهمو مليح القضية
أولا كاين حماس لي يقودها خالد مشعل
يقول بلي الحل هو الحرب لازمها تشعل
مادام الوقت يشهد بلي اليهود آي أخطر
من الأفعى لي تغضب خطاك آي ديما تغدر
عملوا الخط الأخضر حصار و اومبارجو
راحوا بناو تانا السّور و داروا العسكر باه يدّرقوا
الشعب في أرضو بناولو مراكز للعبور
اليهودي هو لي يحكم هو يرخص بالمرور
في يدو كل الأمور يدير في لا لْوا
ولاد تاع فلسطين آم بلا ماكلة و بلا دوا
: مخيّم و معتقل en trois قسموهم
و الباقي آم فالقطاع قاعدين يموتوا بلعقل
عديكا "حماس" حبت جهاد تاع إسلام
و راحوا خرجوا كتائب عز الدين القسّام
قسموا بالله راح يكون المصير
تحرير فلسطين و الموت لإسرائيل

(X5) " الموت لإسرائيل"

و مبعّد كاين "فتح" لي يقودهم أبو مازن
يقول الحوار هو الحل الوحيد لي لازم
آو عازم باش يكمل صح الانتفاضة
بصح بالسياسة فوق طابلة تاع مفاوضة
و يقول بلي الفوضى مشها كفاح
خطاك بدون سلاح واش حنعملوا كيفاه؟
لازم دفاع بحركات ديبلوماسية
نديرو اتفاقية مع الحكومة الصّهيونية
يقول مليحة لينا خطاك حنايا عيينا
العرب تاعنا كل واحد ما عمبالو بينا
تخلاو علينا بقينا هنا فهذ المحنة
اليهود قوة كحلة تحرقنا الكل بلا رحمة
مالا راحت "فتح" تخرج قرار صارم
Les armes و تقول للفصائل لازم تسلموا الكل
لي يعصي الأوامر تسمى راو إرهابي
يحطوه فالحبس و يشارعوه بالتهمة هذي
و هذي شعلت نار الفتنة داخل دارهم
بدا الاعتقال و زيد القتل في بعضاهم
سبّوا رواحهم ، نتا خبيث نتا خايف
و لاخر يقلو أنت خوارج أنت خائن
و تخيل إسرائيل تشوف تتفرج
و تقول حان الوقت باش نخرج و نحرش
العرش تاع الرصاص ، الميسيل و الإف 16
نضرب غزة و نقول الغلطة آي تاع "حماس"
[اللازمة]
كومبا بين الخير بين الشّــرْ
بين لي شار و بين أطفال الحجــارْ
لي دارو الكومبلو الكل راحين يتحرقُــوا
بكلمة "لا إله إلا الله" فوق الدّْرابُــو

[المقطع الثاني]
و في ألفين و تسعة رجع العدوان
الضحية هي الشعب و غزة هي العنوان
العوام لي عدّات ما شبعتش اعتداءات
اليوم مدرعات ، عباد و عتاد
أعداد و أعداد و زيد حوايج خلاف
اليوم آي لازم تقتل باش تحقق الأهداف
زعمة ماش حابة خلاف حابة سلم و أمان
و المجرم بالنسبة ليها آي المقاومة فهذ المكان
خطاك "حماس" جاب السلاح تحت التراب
و ضرب مستوطنات بقذائف من نوع "جراد"
الاستعمار وحدو يحبس par étape هكاك
هذي في القانون اسمها الدفاع عن النفس
بصح للأسف الصهيوني ديما ذليل
يسنى ما يطيح الليل و يضرب مدنيين
كيما داروا في جنين ما شافوش منين جاو
المرة ديا قصفوهم أرض بر بحر جو
دارولهم أكبر شو عملية عسكريّة
داروا تجاويف تجري في كل الاحياء السكنيّة
تجيك سكتة قلبية تشوف مجازر إنسانيّة
و ماقدروش يضعفوا القوة الفلسطينيّة
مالا بدلوا التقنيّة و دخلوا للقطاع
و حبوا يقسموا غزة إلى ثلاث قِطع
زاد طمع اليهودي قال نخرج جنودي
نديرلهم محورين : شمالي و واحد جنوبي
و نبذل جهودي باه العسكر يتوغل
و الرونفور تاعو كامل في لافيل يعود الداخل
تعود تدَّخَلْ في الأشخاص و غزة تبقى تدخن
و تْوَخَّرْ وقف إطلاق النار ليوم واحد اخر
تلعبها نيّة زعمة حابة حزام أمنيا
و هي تستعمل سلاح ممنوع دوليا
محروم حربيا كي الفوسفور توكسيك
و تقرص فالتجمعات رصاص مشو بلاستيك
تضرب بلايص هاذيك لي فيها دراري صغار
ما رحمت لا مساجد لا دار لا سبيطار
الصّهيوني غدار قتل سيفيل بالآلاف
و ما احترم حتى قانون من المعاهدة تاع جنيف
[اللازمة]

"و كل ما نطالب به مصر و حكام العرب و كل العالم ، إن كانوا عاجزين عن وقف العدوان فلتوفروا مقومات الصمود للمقاومة في غزة"

[المقطع الثالث]
و السّؤال لي الناس تطرح فيه
و علاه الحكام ساكتين و شِي ما تدير؟
يخي آم شاهدين يسمعوا وش نسمعوا
يخي آم شايفين الحسّ وش نحسّوا
واحد ما تحرك و كانوا ...
غير تاع فنزويلا و الثاني الرئيس التركي
باقي مدرقين يهدروا باسم الإنسانيّة
واحد ما رفع راية الجهاد الإسلاميّة
حابين الحمية تاع السلطة الأمريكيّة
واحد سياسية لاخر أسرة ملكيّة
الأمة ولات ملكية لعملاء الصهيونيّة
مصالح مصانع و صفقات اقتصاديّة
و تبقى القضية معلقة حتى تسقط
إسرائيل تسطو و تسرق الشّرق الأوسط
حتى توصل مشروع فتح حدود أرض
غزة تولي لمصر و الضفة تعود تابعة للأردن
بصّح أنظر فهذ السر قبل ما نفسر
نروح نسأل أول دولة هي مصر
عندها حصن تاع سلاح الله يبارك
بصّح المشكلة آي فالرئيس حسني مبارك
كي يبيع فالغاز بسومة رخيسة لليهود
قفل الحدود خلى الناس بالشر تموت
حطّم الأنفاق باه السلاح ما بقاتش تفوت
La route و بْلوكا الإعانات الدولية في
واش بيه مضروب عندو جيش بالطّيّارات
يتبع فالاحتلال يطمعو بالمبادرات
و لهيه الطغاة بالغراد و الغدرات
و هو لي كيفو خايفين يتخذوا قرارات
موعدكم المقبرات بعد كل هاذ الذل
مشها هيأة الأمم لي رايحة تخفّف الألم
العدم هوما أنتم يا مكفوفين الأيدي
قلوبكم ميتين و نصكم الكل مؤيدين
خايفين مخبيين ورا القلعة
الوجوه راهي مقنعة des masques لابسين
مطلعة علام تاع الذل و راهي قانعة
و اليهود مقلعة مازالت ديما طامعة
طامعة تمد شروط للسّلام
ما علابالهاش الإسلام ما يقبلش الاستسلام
مدايرين حساب يمشيونا حتى نوصلو
باه نحصلوا نعودو لاتفاقيّة تاع أوسلو
اسمعوا الشعوب آي حابة تجاهد
و علاه ما يفتحوش الحدود على جالهم؟
الدول تاع الخليج آي حاكمة المونوبول
و علاه ما يضغطوش بالسلاح تاع البترول؟
الجماعة في اجتماع هكاك غير باه تسهر
ما بقاوش يسمعوا للعلماء تاع الأزهر
و علاه يا مكّة هذ السكوت و الجمود؟
و السّلطة الفلسطينيّة و علاه حابسة الجنود؟

[اللازمة]

[المقطع الرابع]
و ناس بزّاف يقولوا الغلطة آي فينا
خطاك حنايا سهينا على الدّين تخلينا
خطينا الطريق تاع ربي لي راي تقول
لازم اتبعوا آيات الحق لي نزلت على الرسول
خلّينا الأصول و رحنا نتبعو الغرب
و مبعد كي تخلطت عدنا نقولو "الله غالب"
الضّمير ولى غايب ضعيف عالعموم
عليها جات المصايب و زاد تلمت الهموم
و اليوم اليهود تضرب فينا من السما
هوما كانوا يسجِّيو و يحضروا قداه سنة
قوّاو الصلة بين العلم و بين الدين
و حنا بالشهوات و الزهو كنا لاتيين
هوما طوروا رواحهم فالعلوم و السلاح
و حنايا اهتمينا غير بالراحة و الأرباح
هوما وَحْدوا رواحهم بالعقيدة و العبادات
و حنايا فرّقنا رواحنا بالطقوس و العادات
عادوا عندنا عباد بالدّين غير يتشدّد
يحبب يشكّك يكفّر و يشكّك
يجمّد قلبو حتّان يتعمى
و يسب الأئمّة و حتى العلماء
لاخر يرقد قدقد حتى يولي يرتدّ
ضميرو تلقاه يبرد خطاك ما بقاش يعبد
يولي يكذّب مام بالجنة و النار
و الآلهة تاعو هي المادّة و الدينار
و تروح الصلة مع الإسلام في السلّة
زيدلها طوائف الشيعة و مذاهب أهل السنّة
دونك حصلنا في العاصفة لي بدات تهبّ
و اليهود لقاتها فوق طبق من ذهب
عادوا العلاقات بين لعرب مرقدين
Des rancunes و الشعوب هازين على بعضاهم
كون يديروا ماتش كبير يوقع الضرب و الدم يسيل
كيفاه تحبنا نتوحدوا و نحاربو إسرائيل ؟

"هذه الأمة هي خير أمة و ستظل خير أمة إلى أن يرث الله الأرض و من عليها و لا ينبغي أن نجرد الأمة من خيريتها لمرحلة ضعف تمر بها امتنا الآن ، ولتبشر الأمة كلها فلإن عرف التاريخ أوسًا و خزرج
فلله أوس قادمون و خزرج و إن كنوز الغيب تخفي الطلائع الحرة رغم المكائد"

[المقطع الخامس]
L’histoire تحير ما تفضش لهنا
وصل الدعاء الصراخ و مام الأصوات
اليهود بالحصار حبت تزيد تفرّقنا
بصح ربي سترنا و من رحمتو زاد فيّقنا
آلاف تاع الشعوب ناضت في المظاهرات
المسلمين عا كلمة وحدة خرجوا في جميع القارات
تقوّات العلاقات بين الناس تع الأمة
و بان لي كان يردمنا شكون لي كان يشرب في دمنا
تعلّمنا بلي لازم نعولو غير على ديننا
و لكان تعادينا العدو راح يقضي علينا
عّدينا على محنة صعيبة بين عينينا
عسى نكرهو شئ و هو فيه خير لينا

[اللازمة]