آآه
كا آل أآ أم
بليدآر عايلة

[ المقطع الأول ]
حاير عندي ريشة تقيلة فالميزان
تزيد تطرح السُؤال كُلما همّي زآد خَيْ
عندي معيشة مخلطة ملي زَدتْ
مجروح م قْآع لي كوتِي بلا ما دمّي سآل
نخيّط بـ اللِسان كُلما قلبي يتقطّع لي
نمسَح فيك الموس ياك انتي فيّا تطَّعني
لدآخل رآيب و ننكُر من برّا مشبّح الكور كاش نحب وسط الكُره ؟ نحبّك تفيقي
ما لقيت الفآهم نرمي المآ نشف ريقي
قُــفا هَمْ بلا يدّيــن حآملها و ماشي طريقي
معا لي مازالني حايب نخلّي بلاصتي نقيّة مِــي
دنيا دورتلـــي قلبي و زمان قيّاني
عفست النيّة حالف ما نهبطلها
ما تحت الرابطات عندي مورال يلعب ع الطلعة
ما تبدّل والو قساحُو برك الضُروف
مام فطريق مُستقيم تلقى الشواطن يدورو
لَعدو مـ لَحبيب آي تلفت فـ هاد الحَرب
لوقت يجري ونتا هارب مالحق
آك بعيد بزاف ع الصّح فالرآشي تقول لحَقت
تفكّر وسع الحُفرة في عوض ما تكبّر الحَقد
لا راك تشوف فيّا مـ الجُور لي يشوف ياماتو روز
أنا بزّاف لي بليساني مـ اليمّـــَات و روح
نحس بالجُروح “خمسة "لي راپسيكولوڨ
نكالمي بموسيقى توجع كتر م الكولون
شارب المور آجان فـ وسط اليالي
لاسقة فيّا القُنطة كتر مـ خيالي
حبيبي عسل و فالسّم يعدي
علي يموت واقف ولّا واش قالو خويا مهدي
[ المَقطع الثاني ]
يدّيني لباب دارك الكدّاب كون تبّعتو
مازالني صابر و البرانسيبْ جامي بَعتو
غير لحق المرسول توفّى لي بعتو
الله يرحم الشيخ بابا كي كان حَي ما شبعتو
ها جايا هكّا و ترولي
أمانتك فوق ظهري حتي رجليّا يتكسرولي هآ
بتي فرار عليك لامان ما دامني هنا تكبر و تفهمهم كآمال
جاي نخرّج زعافي ما يهمش النيفو كي با
مانيش ندير فالراب ندير دروس تاع كِبار
ما نحبش ندخل فالديبآ شتْ كوبي لحديث
لا ماكانوش بليدار تلقاني وحدي
دزاير تخليك نتا نتا شغُل مرايا
قبل ما يلحق الترآن كسرولنا قْآع الرايات
كُلما نتفكر بلادي نخممْ فـ مي فآليز
هُوما مازال واقفين حنا فالحومة بـ لي فآريس
ماكان والو صحيح من غير نولّي لديني
شكون يوجّد للنهار لي فيه الموت تدّيني
سآل ديق صدري ملي دآك لهوا فآت
نتوب قبل ما يخرجولي شهآدة وفاة