[المقطع الأول]
طبّ ما انا كنت مكمّل (ياه)
بس فيه حاجة فصلاني
(بس فيه حاجة فصلاني)
ولا مكنتش راضي (ياه)
طبّ ليه ظهرتي قصادي
(ليه ظهرتي قصادي)
والله كنت مأمن (ياه)
غالبًا قصداني (ياه)
عايزاني للدرجة دي (ياه)
اغداً القاكي (اغداً القاكي)
والله كانت نقصاكي، ياه
بس حالياً لا أراكي
بقيت أركز أوي أوي فِي غلطاتي، ياه
وبقنع نفسي إنّي مش فاضي، ياه
وبقنع نفسي إنّي مش فاكِر، ياه
ولا أنا قادِر ولا راضي، ياه
دايماً بتيجِلي بس في الآخِر، ياه
من غيركِ تبقي الدُنيا رمادي

[اللازمة]
وساعات بتلِف تلِف تلِف تلِف تدور، ياه
وساعات بتحسِ تحسِ تحسّ إن أنا مجنون
أنا مجهول، ياه Baby بس
أنا مجهول، ياه Baby
وعادي مش بتدوم، ياه
أنا مجهول، ياه Baby
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
-ايه، كنتِ فين من الـ
[اللازمة البعدية]
(كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ
كنتِ فين من الأولِ،
كنتِ فين من الأولِ، ياه)
(كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
اوووه)

[المقطع الثاني]
ومبتخلصش Loop كنا بنخشّ فِي
وكنتِ مستنِيّ الرد بس مبتنطقش
NOW I DON'T GIVE A FUCK
BITCH, I DON'T GIVE A FUCK
NOW IT'S TOO LATE
ياه TOO MUCH و انتِ خدتِي
TOO MUCH OF MY FEELINGS خدتِي
(TOO MUCH OF MY FEELINGS)
مفيش ولا سبب إنّي أجيلكِ
(ولا سبب إنّي أجيلكِ)
BITCH FUCK THE LOVE YOU CAN KEEP IT
مضطر إنّي أسيبكِ، ياه
Bitch I'm only F[?]
ياه
ليه مش عاجباكِي الكارما
دايماً بتعيدي الغلط وبيتبرّر
نفس الكلام يتقال لأ وبيتكرر
ياه، أفعال مش بتتصرّف
دايماً بنتصرّبع نرجع تاني نطربق
مفوقتيش مِن الصدمة وحوارات مش طالبة
لسّه دماغِي فِي ضلمة والأفكار تتبرّمج
مفتكرش إنّي هرضى
[اللازمة]
وساعات بتلِف تلِف تلِف تلِف تدور، ياه
وساعات بتحسِ تحسِ تحسّ إن أنا مجنون
أنا مجهول، ياه Baby بس
أنا مجهول، ياه Baby
وعادي مش بتدوم، ياه
أنا مجهول، ياه Baby
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
-ايه، كنتِ فين من الـ

[اللازمة البعدية]
(كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ
كنتِ فين من الأولِ،
كنتِ فين من الأولِ، ياه)
(كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
كنتِ فين من الأولِ، ياه
اوووه)

[الخاتمة]
Too, Too Late