1. Home
  2. Artists
  3. I
  4. Ibn Khaldoun -
Ibn Khaldoun -
-

Al Muqaddima (المقدمة) (1377)

  1. Al Muqaddima Part 2 : القسم الأول في فضل علم التاريخ
  2. Al Muqaddima Part 3 : القسم الثاني تابع
  3. Al Muqaddima Part 4 : الكتاب الأول في طبيعة العمران في الخليقة
  4. Al Muqaddima Part 5 : الباب الأول في العمران البشري
  5. Al Muqaddima Part 6 : المقدمة الثانية في قسط العمران من الأرض
  6. Al Muqaddima Part 7 : القسم الأول من تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
  7. Al Muqaddima Part 8 : القسم الثاني من تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
  8. Al Muqaddima Part 9 : القسم الثالث من تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا
  9. Al Muqaddima Part 10 : المقدمة الثالثة في المعتدل من الأقاليم و المنحرف و تأثير الهواء في ألوان البشر و الكثير في أحوالهم
  10. Al Muqaddima Part 11 : المقدمة الرابعة في أثر الهواء في أخلاق البشر
  11. Al Muqaddima Part 12 : المقدمة الخامسة في اختلاف أحوال العمران
  12. Al Muqaddima Part 13 : المقدمة السادسة في أصناف المدركين من البشر
  13. Al Muqaddima Part 14 :تفسير حقيقة النبؤة على ما شرحه كثير من المحققين
  14. Al Muqaddima Part 15 : أصناف النفوس البشرية
  15. Al Muqaddima Part 16 : الوحي
  16. Al Muqaddima Part 17 : الكهانة
  17. Al Muqaddima Part 18 : الرؤيا
  18. Al Muqaddima Part 19 : فصل
  19. Al Muqaddima Part 20 : الباب الثاني : الفصل الأول في أن أجيال البدو و الحضر طبيعية
  20. Al Muqaddima Part 21 : الفصل الثاني في أن جيل العرب في الخليقة طبيعي
  21. Al Muqaddima Part 22 : الفصل الثالث في البدو
  22. Al Muqaddima Part 23 : الفصل الرابع في أن أهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر
  23. Al Muqaddima Part 24 : الفصل الخامس في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر
  24. Al Muqaddima Part 25 : الفصل السادس في معاناة أهل الحضر للأحكام
  25. Al Muqaddima Part 26 : الفصل السابع في أن سكنى البدو لا تكون إلا للقبائل أهل العصبية
  26. Al Muqaddima Part 27 : الفصل الثامن في أن العصبية إنما تكون من الالتحام بالنسب أو ما في معناه
  27. Al Muqaddima Part 28 : الفصل التاسع في الصريح من النسب
  28. Al Muqaddima Part 29 : الفصل العاشر في اختلاط الأنساب
  29. Al Muqaddima Part 30 : الفصل 11 في أن الرئاسة لا تزال في نصابها المخصوص من أهل المصبية
  30. Al Muqaddima Part 31 : الفصل 12 في أن الرئاسة على أهل المصبية لا تكون في غير نسبهم
  31. Al Muqaddima Part 32 : الفصل 13 في أن البيت و الشرف بالأصالة و الحقيقة لأهل المصبية و يكون لغيرهم بالمجاز و الشبه
  32. Al Muqaddima Part 33 :الفصل 14 في أن البيت و الشرف للموالي و أهل الاصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم
  33. Al Muqaddima Part 34 : الفصل 15 في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة آباء
  34. Al Muqaddima Part 35 : الفصل 16 في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها
  35. Al Muqaddima Part 36 : الفصل 17 في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك
  36. Al Muqaddima Part 37 : الفصل 18 في أن من عوائق الملك حصول الترف و انغماس القبيل في النعيم
  37. Al Muqaddima Part 38 : الفصل 19 في أن من عوائق الملك المذلة للقبيل و الانقياد إلى سواهم
  38. Al Muqaddima Part 39 : الفصل 20 في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة و بالعكس
  39. Al Muqaddima Part 40 : الفصل 21 في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع
  40. Al Muqaddima Part 41 : الفصل 22 في ذهاب الملك عن بعض الشعوب
  41. Al Muqaddima Part 42 : الفصل 23 في أن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب
  42. Al Muqaddima Part 43 : الفصل 24 في أن الأمة إذا غلبت و صارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء
  43. Al Muqaddima Part 44 : الفصل 25 في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط
  44. Al Muqaddima Part 45 : الفصل 26 في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب
  45. Al Muqaddima Part 46 : الفصل 27 في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية
  46. Al Muqaddima Part 47 : الفصل 28 في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك
  47. Al Muqaddima Part 48 : الفصل 29 في أن البوادي من القبائل و العصائب مغلوبون لأهل الأمصار
  48. Al Muqaddima Part 49 : الباب الثالث - الفصل الأول في أن الملك و الدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل و العصبية
  49. Al Muqaddima Part 50 : الفصل الثاني في أنه إذا استقرت الدولة و تمهدت فقد تستغني عن العصبية
  50. Al Muqaddima Part 51 : الفصل الثالث في أنه قد يحدث لبعض أهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية
  51. Al Muqaddima Part 52 : الفصل الرابع في أن الدولة العامة الاستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق
  52. Al Muqaddima Part 53 : الفصل الخامس في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها
  53. Al Muqaddima Part 54 : الفصل السادس في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم
  54. Al Muqaddima Part 55 : الفصل السابع في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها
  55. Al Muqaddima Part 56 : الفصل الثامن في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها و طول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة و الكثرة
  56. Al Muqaddima Part 57 : الفصل التاسع في أن الأوطان الكثرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة
  57. Al Muqaddima Part 58 : الفصل العاشر في أن من طبيعة الملك الانفراد بالمجد
  58. Al Muqaddima Part 59 : الفصل 11 في أن من طبيعة الملك الترف
  59. Al Muqaddima Part 60 : الفصل 12 في أن من طبيعة الملك الدعة و السكون
  60. Al Muqaddima Part 62: الفصل 13 في أنه إذا تحكمت طبيعة الملك من الانفراد بالمجد و حصول الترف و الدعة أقبلت الدولة على الهرم
  61. Al Muqaddima Part 63: الفصل 14 في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للأشخاص
  62. Al Muqaddima Part 64: الفصل 15 في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة
  63. Al Muqaddima Part 65: الفصل 16 في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها
  64. Al Muqaddima Part 66: الفصل 17 في أطوار الدولة و اختلاف أحوالها و خلق أهلها باختلاف الأطوار
  65. Al Muqaddima Part 67: الفصل 18 في أن آثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها
  66. Al Muqaddima Part 68: الفصل 19 في استظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصبيته بالموالي و المصطنعين
  67. Al Muqaddima Part 69: الفصل 20 في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول
  68. Al Muqaddima Part 70: الفصل 21 فيما يعرض في الدول من حجر السلطان و الاستبداد عليه
  69. Al Muqaddima Part 71: الفصل 22 في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك
  70. Al Muqaddima Part 72: الفصل 23 في حقيقة الملك و أصنافه
  71. Al Muqaddima Part 73: الفصل 24 في أن إرهاف الحد مضر بالملك و مفسد له في الأكثر
  72. Al Muqaddima Part 74: الفصل 25 في معنى الخلافة و الإمامة
  73. Al Muqaddima Part 75: الفصل 26 فى اختلاف الأمة في حكم هذا المنصب و شروطه
  74. Al Muqaddima Part 76: الفصل 27 في مذاهب الشيعة في حكم الأمامة
  75. Al Muqaddima Part 77: الفصل 28 في انقلاب الخلافة إلى الملك
  76. Al Muqaddima Part 78: الفصل 29 في معنى البيعة
  77. Al Muqaddima Part 79: الفصل الثلاثون في ولاية العهد
  78. Al Muqaddima Part 80: الفصل الحادي و الثلاثون في الخطط الدينية الخلافية
  79. Al Muqaddima Part 81: الفصل الثاني و الثلاثون في اللقب بأمير المؤمنين
  80. Al Muqaddima Part 82: الفصل 33 في شرح اسم البابا و البطرك في الملة النصرانية و اسم الكوهن عند اليهود
  81. Al Muqaddima Part 83: الفصل الرابع و الثلاثون في مراتب الملك و السلطان و ألقابها
  82. Al Muqaddima Part 84: الفصل 35 في التفاوت بين مراتب السيف و القلم في الدول
  83. Al Muqaddima Part 85: الفصل 36 في شارات الملك و السلطان الخاصة به
  84. Al Muqaddima Part 86: الفصل 37 في الحروب و مذاهب الأمم و ترتيبها
  85. Al Muqaddima Part 87: الفصل 38 في الجباية و سبب قلتها و كثرتها
  86. Al Muqaddima Part 88: الفصل 39 في ضرب المكوس أواخر الدولة
  87. Al Muqaddima Part 89: الفصل 40 في أن التجارة من السلطان مضرة بالرعايا و مفسدة للجباية
  88. Al Muqaddima Part 90: الفصل 41 في أن ثروة السلطان و حاشيته إنما تكون في وسط الدولة
  89. Al Muqaddima Part 91: الفصل 42 في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية
  90. Al Muqaddima Part 92: الفصل 43 في أن الظلم مؤذن بخراب العمران
  91. Al Muqaddima Part 93: الفصل 44 في أن الحجاب كيف يقع في الدول و في أنه يعظم عند الهرم
  92. Al Muqaddima Part 94: الفصل 45 في انقسام الدولة الواحدة بدولتين
  93. Al Muqaddima Part 95: الفصل 46 في أن الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع
  94. Al Muqaddima Part 96: الفصل 47 في كيفية طروق الخلل للدولة
  95. Al Muqaddima Part 97: الفصل 48 في اتساع الدولة أولا إلى نهايته ثم تضايقه طورا بعد طور إلى فناء الدولة و اضمحلالها
  96. Al Muqaddima Part 98: الفصل 49 في حدوث الدولة و تجددها كيف يقع
  97. Al Muqaddima Part 99: الفصل 50 في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة
  98. Al Muqaddima Part 100: الفصل 51 في وفور العمران آخر الدولة و ما يقع فيها من كثر الموتان و المجاعات
  99. Al Muqaddima Part 101 : الفصل 52 في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره
  100. Al Muqaddima Part 102 : القسم الأول من الفصل 53 في أمر الفاطمي
  101. Al Muqaddima Part 103 : القسم الثاني من الفصل 53 في أمر الفاطمي
  102. Al Muqaddima Part 104 : الفصل 54 في ابتداء الدول و الأمم و في الكلام على الملاحم و الكشف عن مسمى الجفر
  103. Al Muqaddima Part 106 : الفصل الأول في أن الدول من المدن و الأمصار و أنها إنما توجد ثانية عن الملك
  104. Al Muqaddima Part 107 : الفصل الثاني في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار
  105. Al Muqaddima Part 108 : الفصل الثالث في أن المدن العظيمة و الهياكل المرتفعة إنما يشيدها الملك الكثير
  106. Al Muqaddima Part 109 : الفصل الرابع في أن الهياكل العظيمة جداً لا تستقل ببنائها الدولة الواحدة
  107. Al Muqaddima Part 110 : الفصل السادس في المساجد و البيوت العظيمة في العالم
  108. Al Muqaddima Part 111 : الفصل السابع في أن المدن و الأمصار بإفريقية و المغرب قليلة
  109. Al Muqaddima Part 112 : الفصل الثامن في أن المباني و المصانع في الملة الإسلامية قليلة بالنسبة إلى قدرتها و إلى من كان قبلها من الدول
  110. Al Muqaddima Part 113 : الفصل التاسع في أن المباني التي كانت تختطها العرب يسرع إليها الخراب إلا في الأقل
  111. Al Muqaddima Part 114 : الفصل العاشر في مبادي الخراب في الأمصار
  112. Al Muqaddima Part 115 : الفصل 11 في أن تفاضل الأمصار و المدن في كثرة الرزق لأهلها و نفاق الأسواق إنما هو في تفاضل عمرانها في الكثرة و القلة
  113. Al Muqaddima Part 116 : الفصل 12 في أسعار المدن
  114. Al Muqaddima Part 117 : الفصل 13 في قصور أهل البادية عن سكنى المصر الكثير العمران
  115. Al Muqaddima Part 118 : الفصل 14 في أن الأقطار في اختلاف أحوالها بالرفه و الفقر مثل الأمصار
  116. Al Muqaddima Part 119 : الفصل 15 في تأثل ا لعقار و الضياع في الأمصار و حال فوائدها و مستغلاتها
  117. Al Muqaddima Part 120 : الفصل 16 في حاجات المتمولين من أهل الأمصار إلى الجاه و المدافعة
  118. Al Muqaddima Part 121 : الفصل 17 في أن الحضارة في الأمصار من قبل ا لدول و أنها ترسخ باتصال الدولة ورسوخها
  119. Al Muqaddima Part 122 : الفصل 18 في أن الحضارة غاية العمران و نهاية لعمره و أنها مؤذنة بفساده
  120. Al Muqaddima Part 123 : الفصل 19 في أن الأمصار التي تكون كراسي للملك تخرب بخراب الدولة وانقراضها
  121. Al Muqaddima Part 124 : الفصل 20 في اختصاص بعض الأمصار ببعض الصنائع دون بعض
  122. Al Muqaddima Part 125 : الفصل 21 في و جود العصبية في الأمصار و تغلب بعضهم على بعض
  123. Al Muqaddima Part 126 : الفصل 22 في لغات أهل الأمصار
  124. Al Muqaddima Part 128 : الفصل الأول في حقيقة الرزق و الكسب
  125. Al Muqaddima Part 129 : الفصل الثاني في وجوه المعاش و أصنافه و مذاهبه
  126. Al Muqaddima Part 130 : الفصل الثالث في أن الخدمة ليست من الطبيعي
  127. Al Muqaddima Part 131 : الفصل الرابع في ابتغاء الأموال من الدفائن و الكنوز ليس بمعاش طبيعي
  128. Al Muqaddima Part 132 : الفصل الخامس في أن الجاه مفيد للمال
  129. Al Muqaddima Part 133 : الفصل السادس في أن السعادة و الكسب إنما يحصل غالباً لأهل الخضوع و التملق و أن هذا الخلق من أسباب السعادة
  130. Al Muqaddima Part 134 : الفصل الثامن في أن الفلاحة من معاش المتضعين و أهل العافية من البدو
  131. Al Muqaddima Part 135 : الفصل التاسع في معنى التجارة و مذاهبها و أصنافها
  132. Al Muqaddima Part 136 : الفصل العاشر في أي أصناف الناس يحترف بالتجارة و أيهم ينبغي له اجتناب حرفها
  133. Al Muqaddima Part 137 : الفصل 11 في أن خلق التجار نازلة عن خلق الأشراف و الملوك
  134. Al Muqaddima Part 138 : الفصل 12 في نقل التاجر للسلع
  135. Al Muqaddima Part 139 : الفصل 13 في الاحتكار
  136. Al Muqaddima Part 140 : الفصل 14 في أن رخص الأسعار مضر بالمحترفين بالرخص
  137. Al Muqaddima Part 141 : الفصل 15 في أن الصنائع لا بد لها من العلم
  138. Al Muqaddima Part 142 : الفصل 16 في أن الصنائع لا بد لها من العلم
  139. Al Muqaddima Part 143 : الفصل 17 في أن الصنائع إنما تكمل بكمال العمران الحضري و كثرته
  140. Al Muqaddima Part 144 : الفصل18 في أن رسوخ الصنائع في الأمصار إنما هو برسوخ الحضارة و طول أمده
  141. Al Muqaddima Part 145 : الفصل 19 في أن الصنائع إنما تستجاد و تكثر إذا كثر طالبها
  142. Al Muqaddima Part 146 : الفصل 20 في أن الأمصار إذا قاربت الخراب انتقصت منها الصنائع
  143. Al Muqaddima Part 147: الفصل 21 في أن العرب أبعد الناس عن الصنائع
  144. Al Muqaddima Part 148 : الفصل 22 فيمن حصلت له ملكة في صناعة فقل أن يجيد بعد في ملكة أخرى
  145. Al Muqaddima Part 149 : الفصل 23 في الإشارة إلى أمهات الصنائع
  146. Al Muqaddima Part 150 : الفصل 24 في صناعة الفلاحة
  147. Al Muqaddima Part 151 : الفصل 25 في صناعة البناء
  148. Al Muqaddima Part 152 : الفصل 26 في صناعة النجارة
  149. Al Muqaddima Part 153 : الفصل 27 في صناعة الحياكة و الخياطة
  150. Al Muqaddima Part 154 : الفصل 28 في صناعة التوليد
  151. Al Muqaddima Part 155 : الفصل 29 في صناعة الطب و أنها محتاج إليها في الحواضر و الأمصار دون البادية
  152. Al Muqaddima Part 156 : الفصل 30 في أن الخط و الكتابة من عداد الصنائع الإنسانية
  153. Al Muqaddima Part 157 : الفصل 30 في صناعة الوراقة
  154. Al Muqaddima Part 158 : الفصل 32 في صناعة الغناء
  155. Al Muqaddima Part 159 : الفصل 33 في أن الصنائع تكسب صاحبها عقلاً و خصوصاً الكتابة و الحساب
  156. Al Muqaddima Part 160 : الباب السادس من الكتاب الأول في العلوم و أصنافها و التعليم و طرقه
  157. Al Muqaddima Part 161 : الفصل الأول في أن العلم و التعليم طبيعي في العمران البشري
  158. Al Muqaddima Part 162 : الفصل الثاني في أن التعليم للعلم من جملة الصنائع
  159. Al Muqaddima Part 163 : الفصل الثالث في أن العلوم إنما تكثر حيث يكثر العمران و تعظم الحضارة
  160. Al Muqaddima Part 164 : الفصل الرابع في أصناف العلوم الواقعة في العمران لهذا العهد
  161. Al Muqaddima Part 165 : الفصل الخامس في علوم القرآن من التفسير و القراءات
  162. Al Muqaddima Part 166 : الفصل السادس في علوم الحديث
  163. Al Muqaddima Part 167 : الفصل السابع في علم الفقه و ما يتبعه من الفرائض
  164. Al Muqaddima Part 168 : الفصل الثامن في علم الفرائض
  165. Al Muqaddima Part 169 : الفصل التاسع في أصول الفقه و ما يتعلق به من الجدل و الخلافيات
  166. Al Muqaddima Part 170 : الفصل العاشر في علم الكلام
  167. Al Muqaddima Part 171 : الفصل 11 في أن عالم الحوادث الفعلية إنما يتم بالفكر
  168. Al Muqaddima Part 172 : الفصل 12 في العقل التجريبي و كيفية حدوثه
  169. Al Muqaddima Part 173 : الفصل 13 في علوم البشر و علوم الملائكة
  170. Al Muqaddima Part 174 : الفصل 14 في علوم الأنبياء عليهم الصلاة و السلام
  171. Al Muqaddima Part 175 : الفصل 15 في أن الإنسان جاهل بالذات عالم بالكسب
  172. Al Muqaddima Part 176 : الفصل 16: في كشف الغطاء عن المتشابه من الكتاب و السنة و ما حدث لأجل ذلك من طوائف السنية و المبتدعة في الاعتقادات
  173. Al Muqaddima Part 177 : الفصل 17: في علم التصوف
  174. Al Muqaddima Part 178 : الفصل 18: في علم تعبير الرؤيا
  175. Al Muqaddima Part 179 : الفصل 19: في العلوم العقلية و أصنافها
  176. Al Muqaddima Part 180 : الفصل 20: في العلوم العددية
  177. Al Muqaddima Part 181 : الفصل 21: في العلوم الهندسية
  178. Al Muqaddima Part 182 : الفصل 22 في علم الهيئة
  179. Al Muqaddima Part 183 : الفصل 23 في علم المنطق
  180. Al Muqaddima Part 184 : الفصل 24 في الطبيعيات
  181. Al Muqaddima Part 185 : الفصل 25 في علم الطب
  182. Al Muqaddima Part 186 : الفصل 26 في الفلاحة
  183. Al Muqaddima Part 187 : الفصل 27 في علم الإلهيات
  184. Al Muqaddima Part 188 : الفصل 28 في علوم السحر و الطلسمات
  185. Al Muqaddima Part 189 : القسم الأول من الفصل 29 علم أسرار الحروف
  186. Al Muqaddima Part 190 : الفصل 29 علم أسرار الحروف القسم الثاني
  187. Al Muqaddima Part 191 : الفصل 30 في علم الكيمياء
  188. Al Muqaddima Part 192 : الفصل 31 في إبطال الفلسفة و فساد منتحلها
  189. Al Muqaddima Part 193 : الفصل 32 في ابطال صناعة النجوم و ضعف مداركها و فساد غايتها
  190. Al Muqaddima Part 194 : الفصل 33 في انكار ثمرة الكيميا و استحالة وجودها و ما ينشأ من المفاسد عن انتحالها
  191. Al Muqaddima Part 195 : الفصل 34 في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل
  192. Al Muqaddima Part 196 : الفصل 35 في المقاصد التي ينبغي اعتمادها بالتأليف و إلغاء ما سواها
  193. Al Muqaddima Part 197 : الفصل 36 في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم
  194. Al Muqaddima Part 198 : الفصل 37 في وجه الصواب في تعليم العلوم و طريق إفادته
  195. Al Muqaddima Part 199 : الفصل 38 في أن العلوم الإلهية لا توسع فيها الأنظار و لا تفرع المسائل
  196. Al Muqaddima Part 200 : الفصل 39 في تعليم الولدان و اختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه
  197. Al Muqaddima Part 201 : الفصل 40 في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم
  198. Al Muqaddima Part 202 : الفصل 41 في أن الرحلة في طلب العلوم و لقاء المشيخة مزيد كمال في التعلم
  199. Al Muqaddima Part 203 : الفصل 42 في أن العلماء من بين البشر أبعد عن السياسة و مذاهبها
  200. Al Muqaddima Part 204 : الفصل 43 في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم
  201. Al Muqaddima Part 205 : الفصل 44 في أن العجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي
  202. Al Muqaddima Part 206 : الفصل 45 في علوم اللسان العربي
  203. Al Muqaddima Part 207 : الفصل 46 في أن اللغة ملكة صناعية
  204. Al Muqaddima Part 208 : الفصل 47 في أن لغة العرب لهذا العهد مستقلة مغايرة للغة مصر و حمير
  205. Al Muqaddima Part 209 : الفصل 48 في أن لغة أهل الحضر والأمصار لغة قائمة بنفسها للغة مضر
  206. Al Muqaddima Part 210 : الفصل 49 في تعليم اللسان المضري
  207. Al Muqaddima Part 211 : الفصل 50 في أن ملكة هذا اللسان غير صناعة العربية و مستغنية عنها في التعليم
  208. Al Muqaddima Part 212 : الفصل 51 في تفسر الذوق في مصطلح أهل البيان و تحقيق معناه و بيان أنه لا يحصل للمستعربين من العجم
  209. Al Muqaddima Part 213 : الفصل 52 في أن أهل الأمصار على الإطلاق قاصرون في تحصيل هذه الملكة اللسانية
  210. Al Muqaddima Part 214 : الفصل 53 في انقسام الكلام إلى فني النظم و النثر
  211. Al Muqaddima Part 215 : الفصل 54 في أنه لا تتفق الإجادة في فني المنظوم و المنثور معاً إلا للأقل
  212. Al Muqaddima Part 216 : الفصل 55 في صناعة الشعر و وجه تعلمه
  213. Al Muqaddima Part 217 : الفصل 56 في أن صناعة النظم و النثر إنما هي في الألفاظ لا في المعاني
  214. Al Muqaddima Part 218 : الفصل 57 في أن حصول هذه الملكة بكثرة الحفظ و جودتها بجودة المحفوظ
  215. Al Muqaddima Part 219 : الفصل 58 في بيان المطبوع من الكلام و المصنوع و كيف جودة المصنوع أو قصوره
  216. Al Muqaddima Part 220 : الفصل 59 في ترفع أهل المراتب عن انتحال الشعر
  217. Al Muqaddima Part 221 : الفصل 60 في أشعار العرب و أهل الأمصار لهذا العهد
  218. Al Muqaddima Part 222 : الفصل 60 القسم الثاني
  219. Al Muqaddima Part 223 : خاتمة
  220. Al Muqaddima Part X : القسم الثالث تابع